تخصصات ليس لها مستقبل No Further a Mystery
تخصصات ليس لها مستقبل No Further a Mystery
Blog Article
يوجد مجموعة من الوظائف في هذه الفترة التي يمكن أن يتم استبدالها بالذكاء الاصطناعي، حيث أن مع التطور التي يخص التقنيات التي تخص الذكاء، ويمكن أن يحدث انخفاض في وظائف بعض المجالات.
رد الاتحاد الأوروبي على ترامب قد يطال شركات التكنولوجيا الكبرى
إن درجة البكالوريوس في علم الأحياء موجهة نحو النظرية وليس الممارسة والبحث والتطبيق. ونتيجة لذلك، فإن المعرفة والقدرات التي تكتسبها كطالب في علم الأحياء ستترك لك إمكانيات قليلة للتوظيف، فلا يوجد شركات كثيرة تهتم بمثل هذا التخصص، وستواجه منافسة شرسة على الوظائف القليلة المتاحة إذا كنت حاصلاً فقط على درجة البكالوريوس في علم الأحياء.
الآداب واللغات الأجنبية: دراسة اللغات الأجنبية في الجامعة من التخصصات التي ينصح الخبراء بتجنبها، من جهة لم تعد الترجمة مطلوبة بشكل كبير بفضل التطور التقني والذكاء الصناعي، كما أصبح تعلم لغة أجنبية بدون دراسة جامعية أسهل بكثير، وسيجد خريجو اللغات منافسة شرسة من غير الجامعيين في سوق العمل مع فارق خبرة ليس في مصلحتهم.
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يفتي بوجوب تشكيل حلف عسكري لحماية بلاد الإسلام ومواصلة المقاطعة عاجل
أخذ الوقت وعدم التسرع: يجب على الطالب أخذ الوقت الكافي والتأني في اختيار التخصص الجامعي لأن التسرع في الاختيار ربما يجعله يندم مستقبلاً.
وزير الداخلية يتفقد الإجراءات الأمنية المتبعة في مطار حمد الدولي قام سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني، وزير الداخلية وقائد قوة الأمن الداخلي (لخويا)، بزيارة تفقدية إلى مطار حمد الدولي،...
مع التوسع في الإمارات تقنيات التصنيع الحديثة والأتمتة، قد تتضاءل الحاجة إلى العمالة في بعض المجالات التصنيعية التقليدية مثل الخياطة اليدوية، والصناعات الحرفية التقليدية.
مجال غني جداً كان من المجالات الغائبة عن ساحة العلم في السابق وزاد الاهتمام به الآن.
وغالبا ما تفضل الكثير من الفتيات هذه التخصصات لأنها تمكنهم من التعبير عن أنفسهن وإضفاء لمساتهن الخاصة على الأعمال التي يقمن بها.
تجدر الإشارة إلى أنه على الرغم من كثرة التخصصات تخصصات ليس لها مستقبل التي ليس لها مستقبل في الوقت الحالي، إلا أن هناك عدة تخصصات مطلوبة في المستقبل، ومنها:
دائرة مدارس ريتشاردسون المستقلة – تكساس ، الولايات المتحدة الأمريكية
قد يبدو حصولك على درجة علمية في علوم الحاسوب بمثابة خطوة في الطريق الصحيح، خاصة مع الطلب المتزايد على الوظائف المرتبطة بالتكنولوجيا، ولكن هذا ليس صحيحاً لسبب بسيط وهو أن الوظائف التي عليها طلب حاضراً ومستقبلاً هي مهن ووظائف أكثر تخصصاً مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي، والأمن السيبراني وغيرها من التخصصات الدقيقة، بينما علم الحاسوب هو منهاج عام يعطيك نبذة غير متعمقة وغير متخصصة بقدر كاف، مما يعني أن الطلاب لا يتعلمون سوى القليل عن كل موضوع، وهو ما يهدد فائدة هذه الدرجة الجامعية في سوق العمل.
حيث يدخل في جميع الأعمال التجارية والصناعية والترفيه والمجالات الصحية كما أنه يعتمد بشكل أساسي على الحاسوب ومجموعة من التطبيقات التي يتم تدريبها على العديد من المهام المختلفة التي يمكن لها القيام بها بدقة وسرعة هائلة.